حيث شهد تقرير هذا العام عدد من التغييرات المنهجية منها ما يتعلق
بمواكبة الثورة الصناعية الرابعة والاعتماد على الابتكار وتكنولوجيا المعلومات كركيزة
أساسية، فضلاً عن زيادة عدد الدول المدرجة بالتقرير.
فلا تزال صيغة الابتكار غير واضحة
لمعظم الاقتصاديات ففي الماضي كان الابتكار هو ما يحافظ على الاقتصاديات الأكثر تقدماً
وأصبح اليوم ضرورياً لجميع الاقتصاديات المتقدمة والناشئة التي باتت تكافح لجعل الابتكار
محركاً مؤثراً في النمو ... للمزيد فى wataninet.com