
أنتهت قمة المناخ بباريس موخراً بمشاركة أكثر من 150 رئيس دولة وحكومة
ونحو 10 آلاف مسؤول من 195 بلدا، في محاولة للتوقيع على تعهدات جديدة سارية المفعول
لعشر سنوات على الأقل ، حيث كان للقمة شقاً اقتصادياً كبيراًوتجاذباً بين الدول المتقدمة والدول والنامية فيما يتعلق بتقديم
الدعم والمساعدات ونقل التكنولوجيا ومسألة
وضع الفروق الاقتصادية بين الدول في الإعتبار لإرساء محادثات قوية فضلاً عن مدى إلزامية
أي اتفاقية تم التوصل إليها خلال القمة ...