وصف
الدكتور إبراهيم مصطفى خبير الاستثمار الدولي وتنمية الأعمال قرار البنك المركزي، بتثبيت
سعر الصرف بالقرار الحكيم، وأنه جاء عكس التوقعات .. وأضاف في تصريحات صحفية، اليوم
الاثنين، أن البنك المركزي كان عليه أن يختار بين أن يقف أمام تحديات عجز الموازنة
وارتفاع تكلفة الدين بشكل عام وتمويلها من خلال أذون الخزانة والسندات، ولاسيما بعد
خروج 8.9 مليار دولار المستثمرة في أدوات الدين، وبين رغبة البنك المركزي في تقليل
الفائدة لتشجيع الاستثمار، من خلال تقليل تكلفة التمويل التي زادت بعد وصول معدلات
التضخم العام الماضي إلى 35% وترتب عليها ارتفاع سعر الفائدة إلى نحو 20% قبل تخفيضها
إلى 16.75 % و17.75 % على الإيداع والإقراض على التوالي ... للمزيد فى wataninet.com
الاثنين، 19 نوفمبر 2018
الدكتور إبراهيم مصطفى .. وتوقعات بتخفيض معدلات الفائدة خلال الفترة القادمة كإختبار لقوة الاقتصاد المصرى على امتصاص الصدمات
{ تاج } :
استثمار وتمويل
,
البنك المركزى المصرى
,
سعر الفائدة
,
فادى لبيب
,
ناريمان ينى
,
watani - economy
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة في Twitter
المشاركة في Facebook
المشاركة على Pinterest
القائم بالمراجعة والنشر /
وكالة الأخبار الاقتصادية والتكنولوجية