استطاعت ريم فوزي مؤسسة شركة ريمو القابضة للسياحة عندما تخرجت من برنامج الـ 10,000 امرأة التابع لمؤسسة جولدمان ساكس بالجامعة الأمريكية بالقاهرة بعد اندلاع الثورة المصرية عام 2011، أن تنمي عملها السياحي بالرغم من الاضطراب الاقتصادي الذي أصاب مصر بعد الثورة وتراجع صناعة السياحة إلى حد كبير .
تقول فوزي أنها اضطرت نتيجة هذا الوضع إلى تقليص فروع شركتها إلى فرعين
فقط وتخفيض العمالة إلى عشرين موظفاً، ولكن سريعاً ما توسع عمل فوزي السياحي ونما إلى
ستة فروع و 120 موظفاً ... للمزيد فى wataninet.com